قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
Blog Article
عدم القدرة على التّفكير بوضوح. صعوبة تذكّر الأشياء القديمة أو التي حدثت منذ وقت قصير. فقدان الأشياء والأدوات، وصعوبة تذكّر أماكن وجودها.
ما أهمية العادات الإيجابية والاستمرارية في تحقيق والحفاظ على النجاح؟
في عالم يتغير باستمرار ويتطور ويقدم نماذج جديدة، يدعو الكتاب إلى أن المعرفة والمهارات الثابتة قد تصبح عتيقة، وبالتالي، فإن حماسة التعلم والتكيف تصبح ليست فقط موردًا ولكن ضرورة.
في كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين”، يُبرز أحد النقاط المتميزة دور إدارة الوقت كعنصر أساسي.
وتُقدم هذه العلاقات أيضًا توجيهًا وتوجيهًا ودعمًا، خاصة في الأوقات الصعبة.
في هذه اللحظات، يُشكل الدعم والتحفيز من الأحباء الدافع للمضي قدمًا.
يُوضح الحديث داخل الكتاب أنه بينما يمكن توسيع أو اكتساب الموارد والشبكات والمهارات في الغالب، فإن الوقت هو الثابت الوحيد الذي يبقى محدودًا.
فكل من يسعى للنجاح يعلم أن طريق النجاح نادرًا ما يكون مستقيمًا أو خاليًا من العقبات. ولكن كيفية مواجهة هذه العقبات وتجاوزها تفاصيل إضافية يمكن أن تكون لها الأثر الأكبر.
يُعد نقص فيتامين (د) أمرًا شائعًا جدًا، خاصةً في المناخات الباردة التي لا تتعرض كثيرًا لأشعة الشمس.
الاستمرارية والانضباط – النجاح ليس وليد اللحظة، بل نتيجة عمل دؤوب ومستمر.
اقرأ أيضًا: تعرف على مهارة التفتح الذهني وكيفية اكتسابها
اقرأ أيضًا: أفضل الألعاب الذهنية لتمرين العقل وتقوية الذاكرة
تتطلب كل المهام قدرة ذهنية إلى حد ما، إلا أنَّ التركيز يتطلب صفاء الذهن، وإذا كنت ممن يصبون جل تركيزهم على مهمة واحدة فقط باستمرار، فسيكون لزاماً على عقلك أن اضغط هنا يعمل بجهد أكبر من أجل مقاومة التفكير في أمور أخرى مما يسبب الإرهاق، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى انخفاض التركيز والإنتاجية.
من خلال التخلص المنهجي من الانشغالات، نمهد الطريق نحو تحقيق طموحاتنا الشخصية والمهنية، معززين رحلتنا نحو النجاح.